الرئيسة >> ديوان العرب >> زهير بن أبي سلمى >> أثويتَ أم أجمعتَ أَنَّك غَادِي  *   وعَداكَ عن لُطْفِ السُّؤَالِ عَوَادِي
| 1 | أثويتَ أم أجمعتَ أَنَّك غَادِي | * | وعَداكَ عن لُطْفِ السُّؤَالِ عَوَادِي | 
| 2 | وَتَنُوفَةٍ عَمْيَاءَ لا يَجْتَازُها | * | إلاّ المُشَيَّعُ ذو الفُؤَادِ الهادِي | 
| 3 | قَفْرٍ هَجَعْتُ بها ولستُ بنائمٍ | * | وذِرَاعُ مُلْقِيةِ الجِرَانِ وِسَادِي | 
| 4 | وَعَرَفْتُ أَنْ ليستْ بِدَارِ تَئِيَّةٍ | * | فَكَصَفْقَةٍ بالكفِّ كانَ رُقَادِي | 
| 5 | فَوَقَعْتُ بينَ قُتُودِ عَنْسٍ ضَامِرٍ | * | لَحَّاظَةٍ طَفَلَ العَشِيِّ سِنَادِ | 
| 6 | حَرَجِ تَرَى أَثَرَ النُّسُوعِِ لَوَاحِبًا | * | في دَفِّها كَمَفَاقِرِ الأَمْسَادِ | 
| 7 | وَكَأَنَّها بعدَ الكَلالِ عَشِيَّةً | * | قَهْبُ الإِهابِ مُلَمَّعٌ بِسَوادِ | 
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
الديوان (237-238) بتحقيق فخر الدين قباوة، دار الآفاق الجديدة - البحر:: كامل
 - الروي:: دال
 - العصر:: جاهلي
 - اضغط هنا للطباعة