| 1 | أثويتَ أم أجمعتَ أَنَّك غَادِي | * | وعَداكَ عن لُطْفِ السُّؤَالِ عَوَادِي |
| 2 | وَتَنُوفَةٍ عَمْيَاءَ لا يَجْتَازُها | * | إلاّ المُشَيَّعُ ذو الفُؤَادِ الهادِي |
| 3 | قَفْرٍ هَجَعْتُ بها ولستُ بنائمٍ | * | وذِرَاعُ مُلْقِيةِ الجِرَانِ وِسَادِي |
| 4 | وَعَرَفْتُ أَنْ ليستْ بِدَارِ تَئِيَّةٍ | * | فَكَصَفْقَةٍ بالكفِّ كانَ رُقَادِي |
| 5 | فَوَقَعْتُ بينَ قُتُودِ عَنْسٍ ضَامِرٍ | * | لَحَّاظَةٍ طَفَلَ العَشِيِّ سِنَادِ |
| 6 | حَرَجِ تَرَى أَثَرَ النُّسُوعِِ لَوَاحِبًا | * | في دَفِّها كَمَفَاقِرِ الأَمْسَادِ |
| 7 | وَكَأَنَّها بعدَ الكَلالِ عَشِيَّةً | * | قَهْبُ الإِهابِ مُلَمَّعٌ بِسَوادِ |