| 1 | ألم تَرَ أَنَّ المالَ يُكْسِبُ أهلَه | * | فُضُوحًا إذا لم يُعْطَ منه نَوَاسِبُه |
| 2 | أرى كلَّ مالٍ لا محالةَ ذاهبًا | * | وأفضلُه ما وُرِّثَ الحمدَ كَاسِبُه |
| 3 | فَكَيفَ يُرَجّي المَرءُ دَهرًا مُخَلَّدًا | * | وَأَعمالُهُ عَمّا قَليلٍ تُحاسِبُه |
| 4 | أَلَم تَرَ لُقمانَ بنَ عادٍ تَتابَعَت | * | عَلَيهِ النُسورُ ثُمَّ غابَت كَواكِبُه |
| 5 | وَلِلصَعبِ أَسبابٌ تَجُلُّ خُطوبُها | * | أَقامَ زَمانًا ثُمَّ بانَت مَطالِبُه |
| 6 | إِذا الصَعبُ ذو القَرنَينِ أَرخى لِوائَهُ | * | إِلى مالِكٍ ساماهُ قامَت نَوادِبُه |
| 7 | يَسيرُ بِوَجهِ الحَتفِ وَالعَيشُ جَمعُهُ | * | وَتَمضي عَلى وَجهِ البِلادِ كَتائِبُه |