| 1 | أَبلِغ قُشَيرًا وَالحَرِيشَ فَما | * | ذا رَدَّ في أَيدِكُمُ شَتمي |
| 2 | سَقَطُوا عَلى أَسَد بلَحظَةَ مَشـ | * | ـبوحِ السَواعِدِ بِاسِلٍ جَهمِ |
| 3 | لَولا ابنُ حارِثَةَ الأَمِيرُ لَقَد | * | أَغضَيتَ مِن شَتمي عَلى رَغمِ |
| 4 | إِلاَّ كَمُعرِضٍ المُحسِّرِ بَكرَهُ | * | عَمدًا يُسَبَّبُني عَلى الظُّلمِ |
| 5 | وَدَعَوتَ لَهفَكَ بَعدَ فاقِرةٍ | * | تُبدِي مَحارِفُها عَنِ العَظمِ |
| 6 | كانَت فَرِيضَةَ ما أَتَيتَ كَما | * | كانَ الزِناءُ فَرِيضَةَ الرَجمِ |
| 7 | نَحنُ الفَوارِسُ يَومَ دَيسَقَةَ الـ | * | ـمَغشُو الكُماةِ غَوارِبِ الأَكمِ |
| 8 | وَسُيُوفُنا بِنِساحَ عِندَكُمُ | * | مِنها بَلاءٌ صادِقٌ العِلمِ |
| 9 | وَهُوَ الَّذي رَدَّ القَبائِلَ بِالـ | * | ـيَنسُوعَتَينِ بِكُوكَبٍ فَخمِ |
| 10 | يَمشُونَ وَالماذِيُّ فَوقَهُمُ | * | يَتَوَقَّدُونَ تَوَقدُّ النَجمِ |
| 11 | وَاِسأَل بِهِم أَسَدًا إِذا جُعَلَتْ | * | حَربُ العَدُوِّ تَشُولُ عَن عُقمِ |
| 12 | شُمُّ الأُنُوفِ طِوالُ أَنضِيَةِ الـ | * | ـأَعناقِ غَيرِ تَنابِلٍ كُزمِ |
| 13 | مُتَخَمِّطًا فِيما أُصيبَ مِن الـدْ | * | دَرواءِ مِثلَ تَخَمطِّ القَرمِ |