| 1 | تَرَى الكَثيرَ قليلاًَ حِينَ تسألُهُ | * | ولا مخالِجهُ المخلوجةُ الكُثُرُ |
| 2 | يا أَسْمَ صَبرًا عَلى مَا كان من حَدَثٍ | * | إنَّ الحوادثَ مَلْقِيٌّ وَمُنْتَظَرُ |
| 3 | صبرًا عَلى حَدَثانِ الدَّهرِ وانقبضِي | * | عَنِ الدّناءةِ إنَّ الحُرَّ يَصْطَبِرُ |
| 4 | ولاَ تَبيتَنَّ ذا هَمٍّ تُكابِدُهُ | * | كأنّما النارُ في الأحشاءِ تَسْتَعِرُ |
| 5 | فما رُزقتَ فإنَّ اللهَ جالبُهُ | * | وما حُرمتَ فما يجري بهِ القَدَرُ |
| 6 | نَعلُوهمُ كلّما يَنْمِي لهم سَلَفٌ | * | بالمَشْرفيِّ ولولا ذَاك قَدْ أَمِروا |