| 1 | لعَمرِي لئِن أمسى يزيدُ بنُ نَهْشَلٍ | * | حَشا جَدَثٍ تُسْفي عَلَيْهِ الرَّوائِحُ | 
| 2 | لقَدْ كانَ ممّن يَبْسُطُ الكفَّ بالنَّدى | * | إذا ضَنَّ بالخَيرِ الأكُفُّ الشّحَائِحُ | 
| 3 | فَبَعدك أبدى ذُو الضغِينَةِ ضِغْنَهُ | * | وشدَّ ليَ الطَّرفَ العيونُ الكواشِحُ | 
| 4 | ذكَرْتُ الذي مَاتَ النَّدى عندَ مَوْتِهِ | * | بعَاقِبةٍ إذ صَالِحُ العيشِ طَالِحُ | 
| 5 | إذَا آرِقٌ أفْنَى مِنَ اللّيلِ مَا مَضَى | * | تَمَطّى بِهِ ثِنيٌ مِنَ اللّيلِ رَاجِحُ | 
| 6 | ليَبْكِ يَزِيدَ ضَارِعٌ لِخُصُومَةٍ | * | وَمُخْتَبِطٌ ممَا تُطيحُ الطوائحُ | 
| 7 | سَقَى جَدَثًا أمْسَى بِدومَةَ ثَاويًا | * | مِنَ الدَّلو والجوْزَاء غَادٍ ورَائحُ | 
| 8 | عَرَا بَعْدَمَا جَفَّ الثرَى عَن نقابِه | * | بِعَصْمَاءَ تَدْري كيف تمشِي المنائحُ |