| 1 | لمَا دَعَاني عَامِرٌ لأسُبَّهُمْ | * | أبَيْتُ وَإنْ كان ابنُ عَيْساءَ ظَالمَا | 
| 2 | لكَيْمَا يكونَ السَّنْدَريُّ نَديدَتي | * | وأجْعَلَ أقوامًا عُمُومًا عَمَاعمَا | 
| 3 | وَأنْبُشَ منْ تَحْتِ القُبُورِ أُبُوَّةً | * | كرامًا هُمُ شَدُّوا عليَّ التَّمَائِمَا | 
| 4 | لَعِبْتُ على أكْتافِهِمْ وَحُجُورِهمْ | * | وليدًا وَسَمَّوْني مُفيدًا وَعَاصِمَا | 
| 5 | بَلَى : أيُّنَا ما كانَ شرًّا لمالكٍ | * | فَلا زالَ في الدُّنيا مَلُومًا ولائِمَا |