| 1 | أتَيْتُ أبا هِنْدٍ بهِنْدٍ ومالِكًا | * | بأسماءَ إنِّي مِنْ حُماةِ الحَقائِقِ |
| 2 | دَعَتني وفاضَتْ عَيْنُها بخَدُورِةٍ | * | فجئتُ غِشاشًا إذْ دعتْ أُمُّ طارِقِ |
| 3 | وأعدَدْتُ مأثُورًا قَليلاً حُشورُهُ | * | شَديدَ العِمادِ يَنْتَحي للطَّرائِقِ |
| 4 | وأخْلَقَ مَحْمُودًا نَجيحًا رَجيعُه | * | وأسْمَرَ مَرْهُوبًا كريمَ المآزِقِ |
| 5 | وخَلَّفْتُ ثَمَّ عامِرًا وابنَ عامِرٍ | * | وعَمْرًا وما مِنّي بَديلٌ بعاتِقِ |
| 6 | وَمِنّي على السُّبّاقِ فَضْلٌ ونعمةٌ | * | كما نعشَ الدَّكداكَ صَوْبَ البَوَارِقِ |
| 7 | وقلتُ لعَمري كيفَ يُترَكُ مَرْثَدٌ | * | وعمرٌو ويَسري مالُنا في الأفارِقِ |
| 8 | فلَوْلا احتِيالي في الأمُورِ ومِرَّتي | * | لَبِيعَ سُبِيٌّ بالشَّويِّ النّوافِقِ |
| 9 | فذاكَ دِفاعٌ عَنْ ذِمارِ أبِيكُمُ | * | إذا خرَقَ السِّرْبالَ حدُّ المَرَافِقِ |