| 1 | َطَاوَلَ لَيْلُكَ بالأثْمُدِ | * | ونَامَ الخَلُيُّ وَلَمْ تَرْقُدِ |
| 2 | وَباتَ وَباتَتْ لَهُ لَيْلَةٌ | * | كَلَيْلَة ِ ذِي العائِرِ الأرْمَدِ |
| 3 | وذلكَ من نَبَإٍ جاءني | * | وَخُبِّرْتُهُ عَنْ أبي الأسْوَدِ |
| 4 | وَلَوْ عَنْ نَثَا غَيْرِه جاءَني | * | وَجَرْحُ اللِّسانِ كَجُرْحِ اليَدِ |
| 5 | لَقُلْتُ مِنَ القَوْلِ ما لا يَزَا | * | لُ يُؤْثَرُ عَنِّي يَدَ المُسُنَدِ |
| 6 | بأيِّ علاقتنا ترغبونَ | * | أعَنْ دَمِ عَمْرٍو على مَرْثَدِ |
| 7 | فإنْ تَدْفِنوا الداءَ لا نُخْفِهِ | * | وَإنْ تَبْعَثُوا الحرْبَ لا نَقْعُدِ |
| 8 | وإنْ تَقُتُلُونا نُقَتِّلْكُمُ | * | وَإنْ تَقْصِدُوا لِدَم نَقْصِدِ |
| 9 | متى عَهْدُنا بطِعانِ الكُما | * | ة ِ وَالحَمدِ والمَجْدِ وَالسُّؤدُدِ |
| 10 | وَبَنْيِ القِبابِ وَمَلْءِ الجِفا | * | نِ والنَّارِ والحَطَبِ المُفْأدِ |
| 11 | وَأعْدَدْتُ لِلْحَرْبِ وَثَّابَةً | * | جوادَ المحَثَّةِ والمَرْوَدِ |
| 12 | سَبُوحًا جَمُوحًا وَإحْضارُها | * | كَمَعْمَعَةِ السَّعَفِ المُوقَدِ |
| 13 | وَمَشدُودَةَ السَّكِّ مَوْضُونَةً | * | تَضاءَلُ في الطَّيِّ كالمِبْرَدِ |
| 14 | تَفِيضُ عَلى المَرْءِ أرْدانُها | * | كفَيْضِ الأتِيِّ على الجَدْجَدِ |
| 15 | وَمُطّرِدًا كَرِشاءِ الجَرُو | * | رِ مِنْ خُلُبِ النَّخْلَة ِ الأجْرَدِ |
| 16 | وذا شُطَبٍ غامضًا كَلْمُهُ | * | إذا صالَ بِالعظْمِ لَم يَنْأدِ |