| 1 | أَنَخْنَا بِبَيْتِ الزِّبْرِقَانِ ولَيْتَنَا | * | مَضَيْنا فقِلْنَا وسْطَ بَيْتِ المُخَبَّلِ |
| 2 | ظَلِلْنا لَدَيْهِ نَسْتَقِي بِحِبَالِنا | * | بِذِي المَتْنِ مِنها والضَّعِيفِ المُوَصَّلِ |
| 3 | وما الزِّبْرِقَانُ يومَ يَحْرِمُ ضَيْفَهُ | * | بِمُحْتَسَبِ التَّقْوَى ولا مُتَوكَّلِ |
| 4 | ولا عالمٍ ما في غَدٍ غَيْرَ أنَّهُ | * | يُرَفِّعُ أعْضَادَ الحِياضِ بِمِعْولِ |
| 5 | مُقِيمٌ على بَنْبَانَ يَمْنَعُ مَاءَهُ | * | وماءُ وَشِيعٍ ماءُ عَطْشانَ مُرْمِلِ |
| 6 | و ظلّ يُناجي أُمَّ شَذْرةَ قاعدًا | * | كأنَّ على شُرْسُوفِها كُرْزَ حَنْظَلِ |
| 7 | فأَنْتَ الفِدَاءُ لابْنِ هَوْذَةَ إنَّهُ | * | قَرَانَا فلَمْ يَبْخَلْ ولم يتعلَّلِ |
| 8 | ظِللْنا لَدَيْهِ في شِواءٍ ونِعْمةٍ | * | وظَلَّتْ رِكابي في سَرِيٍّ وجَدْولِ |