| 1 | غَشِيتَ لِلَيْلَى بِشَرْقٍ مُقَامَا | * | فَهَاجَ لَكَ الرَّسْمُ مِنْهَا سَقَامَا | 
| 2 | بِسِقْطِ الكَثِيبِ إلَى عسْعَسٍ | * | تَخالُ مَنَازِلَ لَيْلَى وِشَامَا | 
| 3 | تَجَرَّمَ مِنْ بَعْدِ عَهْدِي بِهَا | * | سنُونَ تُعَفِّيهِ عامًا فَعَاما | 
| 4 | ذَكَرْتُ بها الحَيَّ إذْ هُمْ بِهَا | * | فأَسْبَلَتِ العَيْنُ مِنِّي سِجَامَا | 
| 5 | أُبَكِّي بُكَاءَ أَرَاكِيَّةٍ | * | عَلى فَرْعِ سَاقٍ تُنادِي حَمَامَا | 
| 6 | سَرَاةَ الضُّحَى ثُمَّ هَيَّجْتُها | * | مَرُوحَ السُّرَى تَسْتَخِفُّ الزِّمَامَا | 
| 7 | كأَنَّ قُتُودِي عَلَى أُحْقَبٍ | * | يُرِيدُ نَحُوصًا تَؤُمُّ السِّلامَا | 
| 8 | شَتِيمٌ تَرَبَّعَ في عَانَةٍ | * | حِيَالٍ يُكادِمُ فيها كِدَامَا | 
| 9 | فَسائلْ بِقَوْمي غَداةَ الوَغَى | * | إذا ما العَذَارَى جَلَوْنَ الخِدَامَا | 
| 10 | وَكَعْبًا فسائِلْهُمُ والرِّبَابَ | * | وَسَائِلْ هَوَازِنَ عَنَّا إذَا مَا | 
| 11 | لَقِينَاهُمُ كَيْفَ نُعْلِيهِمُ | * | بَوَاتِرَ يَفْرِينَ بَيْضًا وَهَامَا | 
| 12 | بِنَا كَيْفَ نَقْتَصُّ آثَارَهُمْ | * | كَمَا تَسْتَخِفُّ الجَنُوبُ الجَهَامَا | 
| 13 | عَلَى كُلِّ ذِي مَيْعَةٍ سَابِحٍ | * | يُقَطِّعُ ذُو أَبْهَرَيْهِ الحِزَامَا | 
| 14 | وَجَرْدَاءَ شَقَّاءَ خَيْفَانَةٍ | * | كَظِلِّ العُقَابِ تَلُوكُ اللِّجَامَا | 
| 15 | تَرَاهُنَّ مِنْ أَزْمِهَا شُزَّبًا | * | إذا هُنَّ آنَسْنَ مِنْهَا وَحَامَا | 
| 16 | وَيَوْمُ النِّسارِ وَيَومُ الجِفا | * | رِ كانا عَذَابًا وَكَانَا غَرَامَا | 
| 17 | فأَمَّا تَمِيمٌ تَمِيمُ بْنُ مُرٍّ | * | فأَلْفَاهُمُ القَوْمُ رَوْبَى نِيَامَا | 
| 18 | وأَمَّا بَنُو عَامِرٍ بالنَّسارِ | * | غَداَةَ لَقُونَا فَكَانُوا نَعَامَا | 
| 19 | نَعَامًا بِخَطْمَةَ صُعْرَ الخُدو | * | دِ لا تَطْعَمُ الماءَ إلاَّ صِيَامَا |