| 1 | تَغَيَّرَتِ المَنَازِلُ بِالكَثِيبِ | * | وَعَفّى آيَهَا نَسْجُ الجَنُوبِ | 
| 2 | مَنَازِلُ مِنْ سُلَيْمَى مُقْفِرَاتٌ | * | عَفَاهَا كُلُّ هَطَّالٍ سَكُوبِ | 
| 3 | وَقَفْتُ بِها أُسائِلُها وَدَمْعي | * | عَلَى الخَدَّيْنِ في مِثْلِ الغُرُوبِ | 
| 4 | نَأَتْ سَلْمَى وَغَيَّرَهَا التَّنَائِي | * | وَقَدْ يَسْلُو المُحِبُّ عَنِ الحبيبِ | 
| 5 | فإنْ يَكُ قَدْ نَأتْنِي اليَوْمَ سَلْمَى | * | وَصَدَّتْ بَعْدَ إلْفٍ عَنْ مَشِيبي | 
| 6 | فَقَدْ أَلْهُو إذَا مَا شِئْتُ يَوْمًا | * | إلَى بَيْضَاءَ آنِسَةٍ لَعُوبِ | 
| 7 | أَلا أَبْلِغْ بَنِي لأْمٍ رَسُولاً | * | فَبِئْسَ مَحَلُّ رَاحِلَةِ الغَرِيبِ | 
| 8 | لِضَيْفٍ قَدْ أَلَمَّ بِهَا عِشَاءً | * | عَلَى الخَسْفِ المُبَيِّنِ والجُدُوبِ | 
| 9 | إذَا عَقَدُوا لِجارٍ أَخْفَرُوهُ | * | كَمَا غُرَّ الرِّشَاءُ مِنَ الذَّنُوبِ | 
| 10 | وَمَا أَوْسٌ وَلَوْ سَوَّدْتُمُوهُ | * | بِمَخْشِيِّ العُرَامِ وَلاَ أَرِيبِ | 
| 11 | أَتُوعِدُني بِقَوْمِكَ يَا ابْنَ سُعْدَى | * | وَذَلِكَ مِنْ مُلِمَّاتِ الخُطُوبِ | 
| 12 | وَحَوْلِي مِنْ بَنِي أَسَدٍ حُلُولٌ | * | مُبِنٌّ بَيْنَ شُبَّانٍ وَشَيبِ | 
| 13 | بِأَيْدِيهِمْ صَوَارِمُ لِلتَّدَانِي | * | وإنْ بَعُدُوا فَوَافِيَةُ الكُعُوبِ | 
| 14 | هُمُ ضَرَبُوا قَوَانِسَ خَيْلِ حُجْرٍ | * | بِجَنْبِ الرَّدّهِ فِي يَوْمٍ عَصِيبِ | 
| 15 | وَهُمْ تَرَكُوا عُتَيْبَةَ فِي مَكَرٍّ | * | بِطَعْنَةِ لا أَلَفَّ وَلاَ هَيُوبِ | 
| 16 | وَهُمْ تَرَكُوا غَدَاةَ بَنِي نُمَيْرٍ | * | شُرَيْحًا بَيْنَ ضِبْعَانٍ وَذِيبِ | 
| 17 | وَهُمْ وَرَدُوا الجِفَارَ عَلَى تَمِيمٍ | * | بِكُلِّ سَمَيْدَعٍ بَطَلٍ نَجِيبِ | 
| 18 | وأَفْلَتَ حَاجِبٌ تَحْتَ العَوَالِي | * | عَلى مِثْلِ المُوَلَّعَةِ الطَّلُوبِ | 
| 19 | وَحَيَّ بَنِي كِلاَبٍ قَدْ شَجَرْنا | * | بأَرْمَاحٍ كأَشْطَانِ القَليبِ | 
| 20 | إذَا مَا شَمَّرَتْ حَرْبٌ سَمَوْنا | * | سُمُوَّ البُزْلِ في العَطَنِ الرَّحِيبِ |