| 1 | أَسَائِلَتِي سَفَاهَتَهَا وَجَهْلاً | * | عَلَى الهِجْرَانِ أُخْتَ بَنِي شِهَابِ |
| 2 | فَإِمَّا تُنْكِرِي نَسَبِي فَإِنِّي | * | مِن الصُّهْبِ السِّبَالِ بَنِي الضِّبَابِ |
| 3 | ضِبَابِ بَنِي الطّؤَالَةِ فَاعْلَمِيهِ | * | ولا يَغْرُرْكِ نَأْيِي وَاغْتِرَابِي |
| 4 | وَإِنَّ مَنَازِلي وبِلادَ قَوْمِي | * | جَنوبَ قَسًا هنالكَ فالهِّضَابِ |