| 1 | حُلّي سُعادُ غُروضَ العيسِ أَو سيري | * | وَأَنجِدي في التِماسِ الحَظِّ أَو غوري | 
| 2 | كُلُّ الَّذي نَتَرَجّاهُ وَنَأمُلُهُ | * | مُضَمَّنٌ في ضَروراتِ المَقاديرِ | 
| 3 | فَما يُقَرِّبُ تَقريبي شَواسِعَها | * | وَلا يُباعِدُ ما أَدنَينَ تَأخيري | 
| 4 | فَلِمْ أُكَلِّفُ نَفسي ما أُكَلِّفُها | * | مِنِ اتِّصالاتِ تَغليسي وَتَهجيري | 
| 5 | تَغدو الكِلابُ وَلا فَضلٌ يُعَدُّ لَها | * | سِوى الَّذي بانَ مِن نَقصِ الخَنازيرِ | 
| 6 | مَتى تَصَفَّحْ خَفِيّاتِ الأُمورِ تَجِد | * | فَضلًا يُبِرُّ عَلى العُميانِ لِلعورِ | 
| 7 | قَد قُلتُ لِلرَخَمِ المَرذولِ مَكسَبُها | * | خَسَّ الجَدا فَقَعي إِن شِئتِ أَو طيري | 
| 8 | أَعدَدتُ وُدَّ أَبي نَصرٍ وَنُصرَتَهُ | * | لِشِكَّةِ الدَهرِ مِن نابٍ وَأُظفورِ | 
| 9 | أَعودُ في كُلِّ يَومٍ مِن تَطَوُّلِهِ | * | إِلى مُعادٍ مِنَ الإِحسانِ مَكرورِ | 
| 10 | مُهَذَّبٌ تَغمُرُ الأَقوامَ بسطَتُهُ | * | وَالناسُ مِن غامِرٍ سُرّوا وَمَغمورِ | 
| 11 | تَنازَعَتهُ مُلوكُ السُغدِ وارِثَةً | * | عَن شِمرِ يَرعَشَ فَخرًا جِدَّ مَذكورِ | 
| 12 | مِن كُلِّ أَشوَسَ لَقَّتهُ أَصالَتَهُ | * | مَواقِعَ الحَزمِ مِن رَأيٍ وَتَدبيرِ | 
| 13 | مُرَدَّدٌ في قَديمٍ مِن نَباهَتِهِمْ | * | كَالمُشتَري لَم يَكُن مُستَحدَثَ النورِ | 
| 14 | يا حَمْدُ ما كانَ في حَمْدِ بنِ مُنتَصِرٍ | * | إِلّا كَما فيكَ مِن فَضلٍ وَمِن خيرِ | 
| 15 | فَلِمْ يَقولُ أُناسٌ إِنَّ رُتبَتَهُ | * | لا تُرتَقى وَنَداهُ غَيرُ مَعسورِ | 
| 16 | وَقَد نَقَضتَ مَرامي الجودِ حَيثُ نَحَت | * | مُثلى سَحائِبِكَ الغُرِّ المَباكيرِ | 
| 17 | ما كانَ حَظُّكَ في العَليا بِمُنتَقَصٍ | * | وَلا مُرَجّيكَ لِلجَدوى بِمَغرورِ | 
| 18 | إِنَّ النَوالَ وَإِن أَكثَرتَ مَبلَغَهُ | * | يَقِلُّ في جَنبِ إِغرابي وَتَسييري | 
| 19 | وَهيَ القَوافي إِذا سارَت هَوىً صَغُرَا | * | قَدرُ الدَراهِمِ عَنها وَالدَنانيرُ | 
| 20 | ما مُنعِمٌ لَم يُضَمِّن شُكرَ أَنعُمِهِ | * | وَإِن أَشادَ بِها مُثنٍ بِمَشكورِ | 
| 21 | بَل إِنَّها البَرقُ إِن جُزنَ الحِمى فَعَلى | * | مَنازِلَ أَقفَرَت بِالحِنوِ أَو دورِ | 
| 22 | أَلوَت بِجِدَّتِها الأَيّامُ تُخلِقُها | * | بِمائِرٍ مِن رَبابِ المُزنِ أَو مورِ | 
| 23 | وَقَد تَكونُ مُعانًا وَالهَوى قَبَلٌ | * | لِأُنَّسٍ مِن ظِباءِ الإِنسِ أَو فورِ | 
| 24 | إِذا بَدَونَ لِلَحظِ الناظِرينَ فَقُل | * | في لُؤلُؤٍ بِجُنوبِ الرَملِ مَنثورُ | 
| 25 | ما الدُرُّ تُبرِزُهُ الأَصدافُ أَملَحُ مِن | * | دُرٍّ يَبيتُ مَصونًا في المَقاصيرِ | 
| 26 | وَما تَثالُ دَواعي البَثِّ تَذهَبُ بي | * | إِلى غَليلٍ مِنَ الأَشجانِ مَسعورِ | 
| 27 | بِحُمرَةٍ في خُدودِ البيضِ مُشرَبَةٍ | * | وَفَترَةٍ في جُفونِ الأَعيُنِ الحورِ |