| 1 | لَعَمْرُكَ ما مَلَّتْ ثَوَاءَ ثَوِيِّها | * | حَلِيمةُ إذْ ألقتْ مَرَاسِيَ مَقْعَدِ |
| 2 | ولكنْ تلقَّتْ باليَدَيْنِ ضَمَانَتي | * | وحَلَّ بِشَرْجٍ م القبائلِ عُوَّدِي |
| 3 | وقد غبرَتْ شَهرَيْ رَبيعٍ كِلَيهما | * | بِحَمْلِ البلايا والحِباءِ المُمَدَّدِ |
| 4 | ولمْ تُلْهِهِا تلكَ التَّكَالِيفُ إنَّهَا | * | كما شِئْتَ مِن أُكْرُومَةٍ وتَخَرُّدِ |
| 5 | هيَ ابنةُ أعراقٍ كِرَامٍ نَمِينَها | * | إلى خُلُقٍ عَفٍّ بَرَازَتُهُ قدِ |
| 6 | سَأجزيكِ أو يَجزيك عَنّي مُثوِّبٌ | * | وقَصْرُك أنْ يُثْنَى عليكِ وتُحْمَدِي |
| 7 | فإنْ يُعطَ منَّا القوْمُ نَصْبِرْ ونَنْتَظِرْ | * | مِني عَقِبٍ كأنَّها ظِمْءُ مَوْرِدِ |
| 8 | وإِنْ نُعْطَ لا نَجْهَلْ ولا نَنْطِقِ الخَنَا | * | ونَجْزِ القُروضَ أهْلَها ثمَّ نَقْصِدِ |
| 9 | لا تُظهرنْ ذمَّ امرئٍ قبلَ خُبْرِهِ | * | وبعدَ بلاءِ المرْء فاذْمُمْ أوِ احمَدِ |