| 1 | أَطلُبُ النَومَ كَي يَعودَ غِرارُهْ | * | بِخَيالٍ يَحلو لَدَيَّ اغتِرارُهْ | 
| 2 | كَم تَلاقٍ أَراكَهُ مِن قَريبٍ | * | صِلَةُ الطَيفِ طارِقًَ وَازدِيارُهْ | 
| 3 | وَهُوَ في حِليَةِ الشَبابِ يُضاهي | * | جِدَّةَ الرَوضِ مُشرِقًا نُوّارُهْ | 
| 4 | صَبِغُ خَدٍّ يَكادُ يَدمى احمِرارًا | * | وَردُهُ في العُيونِ أَو جُلَّنارُهْ | 
| 5 | وَفُتورٌ مِن طَرفِ أَحوى إِذا صَر | * | رَفَهُ أَعنَتِ القُلوبَ إِحوِرارُهْ | 
| 6 | أُنسُهُ لِلعِدى وَما لِيَ مِنهُ الـ | * | ـيَومَ إِلّا استيحاشُهُ وَنِفارُهْ | 
| 7 | جارُهْ اللَهُ حَيثُ حَلَّ وَإِن لَم | * | يُجدِ نَفعًا مَقالَتي اللَهُ جارُهْ | 
| 8 | لَيتَ شِعري ما حُجَّةُ الدَهر فيهِ | * | أَم لِماذا اعتِلالُهُ وَاعتِذارُهْ | 
| 9 | وَوَزيرُ السُلطانِ يَملِكُ أَن يَخـ | * | ـلُصَ لي رُقُّهُ وَتَدنو دِيارُهْ | 
| 10 | أَوَقارٌ مِنهُ فَمِن نَقصِ حَظّي | * | حِلمُهُ دونَ بُغيَتي وَوَقارُهْ | 
| 11 | يا أَبا غانِمٍ أَعِد فِيَّ قَولًا | * | يَفِضِ البَحرَ طامِيًا تَيّارُهْ | 
| 12 | لَم يَكُن وَعدُهُ بَعيدًا مِنَ النُجـ | * | ـحِ وَلا مُبطِئًا يَطولُ انتِظارُهْ | 
| 13 | نَيلُهُ قُصرَةٌ عَلَيكَ وَكافٍ | * | لَكَ دونَ اقتِضائِهِ إِذكارُهْ | 
| 14 | يُعظِمُ المالَ مَعشَرٌ وَأَرى الما | * | لَ بِحَيثُ ازدِراؤُهُ وَاحتِقارُهْ | 
| 15 | نَفَقَ الشِعرُ بَعدَما كانَ عِلقًا | * | فاحِشَ الرُخصِ مُكسِدينَ تِجارُهْ | 
| 16 | جامِعُ المَّكرُماتِ إِذ باتَ يَأبى | * | هُنَّ جَمعَ البَخيلِ وَاستِكثارُهْ | 
| 17 | بَيَّنَ الجودِ بِشرُهْ وَأَرانا الـ | * | ـعَفوَ مِنهُ عَلى العُداةِ اقتِدارُهْ | 
| 18 | وَتَقَرّى آثارَ مَصقَلَةَ البَكرِ | * | يَّ حَتّى تَجَدَّدَت آثارُهْ | 
| 19 | رَجَعَت مَكرُماتُهُ قَبلَ أَن تَر | * | جِعَ مَبنِيَّةً عَلى العَهدِ دارُهْ | 
| 20 | أَحوَذِيٌّ إِذا تَمَهَّلَ في الرَأ | * | يِ أَراكَ الصَوابَ كَيفَ اختِيارُهْ | 
| 21 | موشِكٌ عَزمُهُ وَمِن حَسَبِ السَيـ | * | ـفِ إِذا هُزَّ أَن يُهَزَّ غِرارُهْ | 
| 22 | وَفَّرَ الفَيءَ وَهُوَ حُرُّ الصَفايا | * | وَحَبا ذا العَفافِ فيهِ خِيارُهْ | 
| 23 | مُنهِضُ الزَحفِ لِلمُعادينَ يَبدو | * | حَثُّ سُرعانِهِ وَتُبنى مَنارُهْ | 
| 24 | زَعزَعَ الغَربُ ذِكرُ يَومٍ تَوارَت | * | شَمسُهُ وَاكتَسى سَوادًا نَهارُهْ | 
| 25 | وَعَلى خَيلِهِ أُسودٌ عَلَيها | * | حَلَقٌ يَدرَءُ السِلاحَ مُدارُهْ | 
| 26 | مُعمِلُ الحَزمِ وَهُوَ مِن شِدَّةِ الإِقـ | * | ـدامِ يُخشى تَغريرُهْ وَخِطارُهْ | 
| 27 | بَذَلَ القَومُ رَهنَهُم خَوفَ لَيثٍ | * | أَثَّرَت في عُداتِهِ أَظفارُهْ | 
| 28 | وَهُمُ الصادِقونَ بَأسًا وَلَكِن | * | أُلقِيَت في كِبارِ أَمرٍ كِبارُهْ |