| 1 | لَكَ في المَجدِ أَوَّلٌ وَأَخيرُ | * | وَمَساعٍ صَغيرُهُنَّ كَبيرُ |
| 2 | يا ابنَ عَمِّ النَبِيِّ لازالَ لِلدُنـ | * | ـيا ثِمالٌ مِن راحَتَيكَ غَزيرُ |
| 3 | أَيُّ مَحلٍ عَرا فَكَفُّكَ غَيثٌ | * | أَو ظَلامٍ دَجا فَوَجهُكَ نورُ |
| 4 | وَمِقَتكَ القُلوبُ لَمّا تَراءَتـ | * | ـكَ وَليدًا وَأَكبَرَتكَ الصُدورُ |
| 5 | وَاكتَنى بِاسمِكَ الرَشيدُ لِعِلمٍ | * | بِكَ ماضٍ وَجَدُّكَ المَنصورُ |
| 6 | يَتَوَلّى النَبِيُّ ما تَتَوَلّا | * | هُ وَيَرضى مِن سيرَةٍ ما يَسيرُ |
| 7 | حُزتَ ميراثَهُ بِحَقٍّ مُبينٍ | * | كُلُّ حَقٍّ سِواهُ إِفكٌ وَزورُ |
| 8 | فَلَكُ السَيفُ وَالعَمامَةُ وَالخا | * | تَمُ وَالبُردُ وَالعَصا وَالسَريرُ |
| 9 | وَأُمورُ الدُنيا تُنَفِّذُها بِالديـ | * | ـنِ مُذ صُيِّرَت إِلَيكَ الأُمورُ |
| 10 | تَتَوَخّى الهُدى وَتَحكُمُ بِالحَـ | * | ـقِّ وَتَرجو تِجارَةً لا تَبورُ |
| 11 | إِنَّ يَومَ النَيروزِ عادَ إِلى العَهـ | * | ـدِ الَّذي كانَ سَنَّهُ أَردَشيرُ |
| 12 | أَنتَ حَوَّلتَهُ إِلى الحالَةِ الأو | * | لى وَقَد كانَ حائِرًا يَستَديرُ |
| 13 | وَافتَتَحتَ الخَراجَ فيهِ فَلِلأُمـ | * | ـمَةِ في ذاكَ مِرفَقٌ مَذكورُ |
| 14 | مِنهُمُ الحَمدُ وَالثَناءُ وَمِنكَ الـ | * | ـعَدلُ فيهِمْ وَالنائِلُ المَشكورُ |
| 15 | وَأَرى قَصرَكَ استَبَدَّ مَعَ الحُسـ | * | ـنِ بِفَضلٍ ما أُعطِيَتهُ القُصورُ |
| 16 | رَقَّ فيهِب الهَواءُ وَاستَبَدَّ وَاطَّرَدَ الـ | * | ـماءُ فَساحَت في ضَفَّتَيهِ البُحورُ |
| 17 | طالَعَتكَ السُعودُ فيهِ وَتَمَّت | * | لَكَ فينا النُعمى وَدامَ السُرورُ |
| 18 | يا ظَهيرَ النَدى وَنِعمَ الظَهيرُ | * | وَنَصيرَ العُلا وَنِعمَ النَصيرُ |
| 19 | دُم لَنا بِالبَقاءِ ما قامَ رَضوى | * | وَأَقِم ما أَقامَ فينا ثَبيرُ |