| 1 | أَراجِعَةٌ سُعدى عَلَيَّ هُجودي | * | وَمُبدِلَتي مِن أَنحُسٍ بِسُعودِ | 
| 2 | وَكانَت سَعاداتُ المُحِبّينَ أَن يَرَوا | * | وِصالًا مِنَ الأَحبابِ إِثرَ صُدودِ | 
| 3 | أَيَشفي مِنَ الهِجرانِ لا يَهتَدي الجَوى | * | لِقَلبِ بِهَجرِ الغانِياتِ عَميدِ | 
| 4 | وَتَبتَعِثُ الأَشجانُ نِيَّةُ غادَةٍ | * | أَناةٍ كَخَوطِ الخَيزُرانَةِ رودِ | 
| 5 | وَكَم قَد مَدَدنا مِن غُرورِ رَجائِنا | * | إِلى أَمَدٍ مِن وُدِّكُنَّ بَعيدِ | 
| 6 | سَيَكسِفُ مِن بالِ العَدُوِّ تَطَوُّلًا | * | وَيُخلِفُ بِالإِفضالِ ظَنَّ حَسودِ | 
| 7 | سَعيدُ بنُ عَبدِ اللَهِ وَالجودُ لَم يَزَلْ | * | عَتادًا لِعَبدِ اللَهِ قَبلَ سَعيدِ | 
| 8 | مَواريثُ مِن عَقبٍ فَعَقبٍ فَمُنقِضٍ | * | وَمُقتَبَلُ الأَسبابِ جِدُّ جَديدِ | 
| 9 | فَما تَبرَحُ الآمالُ تَثني وُجوهَها | * | إِلى طارِفٍ مِن فَضلِهِمْ وَتَليدِ | 
| 10 | نَصيبُكَ مِن آلِ المُغيرَةِ إِنَّهُمْ | * | هُمُ عُدَّتي أَغلو بِهِمْ وَعَديدي | 
| 11 | بَهاليلُ بيضٌ في النَدِيِّ وَتارَةً | * | شَراوى أُسودٍ في السَنَوَّرِ سودِ | 
| 12 | تَخَيَّرَ دينارُ بنِ دينارٍ العُلا | * | لِزُهرٍ كَأَقمارِ الدُجُنَّةِ صيدِ | 
| 13 | شَكَرتُ أَبا عُثمانَ عَن جاهِ شافِعٍ | * | وَلَو رُمتُ جودًا كانَ مَوضِعَ جودِ | 
| 14 | يَمُدُّ بِباعٍ مِن تَميمٍ وَيَنتَمي | * | إِلى سَروِ آباءٍ لَهُ وَجُدودِ | 
| 15 | تَضَمَّنَ حاجاتي قِيامًا وَنُصرَةً | * | فَسَيّانَ فيها غَيبَتي وَشُهودي |