| 1 | بِأَنفُسِنا لا بِالطَوارِفِ وَالتُلدِ | * | نَقيكَ الَّذي تُخفي مِنَ الشَكوِ أَو تُبدي |
| 2 | بِنا مَعشَرَ العُوّادِ ما بِكَ مِن أَذىً | * | وَإِن أَشفَقوا مِمّا أَقولُ فَبي وَحدي |
| 3 | ظَلِلنا نَعودُ المَجدَ مِن وَعكِكَ الَّذي | * | وَجَدتَ وَقُلنا اعتَلَّ عُضوٌ مِنَ المَجدِ |
| 4 | وَلَم نُنصِفِ اللَيثَ اقتَسَمنا نَوالَهُ | * | وَلَم نَقتَسِمْ حُمّاهُ إِذ أَقبَلَت تَردي |
| 5 | بَدَت صُفرَةٌ في لَونِهِ إِنَّ حَمدَهُمْ | * | مِنَ الدُرِّ ما اصفَرَّت نَواحيهِ في العِقدِ |
| 6 | وَحَرَّت عَلى الأَيدي مَجَسَّةُ كَفِّهِ | * | كَذَلِكَ مَوجُ البَحرِ مُلتَهِبُ الوَقدِ |
| 7 | وَلَستَ تَرى عودَ الأَراكَةِ خائِفًا | * | سَمومَ الرِياحِ الآخِذاتِ مِنَ الرَندِ |
| 8 | وَما الكَلبُ مَحمومًا وَإِن طالَ عُمرُهُ | * | أَلا إِنَّما الحُمّى عَلى الأَسَدِ الوَردِ |