| 1 | أَلا هَل أَتى أُمَّ الحُوَيرِثِ مُرسَلٌ | * | نَعَم خالِدٌ إِن لَم تَعُقهُ العَوائِقُ |
| 2 | يُرى ناصِحًا فيما بَدا وَإِذا خَلا | * | فَذلِكَ سِكّينُ عَلى الحَلقِ حاذِقُ |
| 3 | وَقَد كانَ لي حِينًا قَديمًا مُلاطِفًا | * | وَلَم تَكُ تُخشى مِن لَدَيهِ البَوائِقُ |
| 4 | وَكُنتُ إِذا ما الحَربُ ضُرَّسَ نابُها | * | لِجائِحَةٍ وَالحَينُ بِالناسِ لاحِقُ |
| 5 | وَزافَت كَمَوجِ البَحرِ تَسمو أَمامَها | * | وَقامَت عَلى ساقٍ وَآنَ التَلاحُقُ |
| 6 | أَنوءُ بِهِ فيها فَيَأمَنُ جانِبي | * | وَلَو كَثُرَت عند اللقاء البَوارِقُ |
| 7 | وَلكِنْ فَتىً لَم تُخشَ مِنهُ فَجيعَةٌ | * | حَديثًا وَلا فيما مَضى لك لاحقُ |
| 8 | أَخٌ لَكَ مَأمونُ السَجِيّاتِ خِضرِمٌ | * | إِذا صَفَقَتهُ في الحُروبِ الصَوافِقُ |
| 9 | نُشَيبَةُ لَم توجَد لَهُ الدَهرَ سَقْطَةٌ | * | يَبوحُ بِها في ساحَةِ الدارِ ناطِقُ |
| 10 | نَماهُ مِن الحَيَّينِ قِردٍ وَمازِنٍ | * | لُيوثٌ غَداةَ البَأسِ بيضُ مَصادِقُ |
| 11 | هُم رَجَعوا بِالعَرجِ وَالقَومُ شُهَّدُ | * | هَوازِنَ تَحدوها حُماةٌ بَطارِقُ |