| 1 | عَرَفتُ الدِيارَ كَرَقمِ الدَوا | * | ةِ يَذبِرُها الكاتِبُ الحِميَرِيُّ | 
| 2 | بِرَقمٍ وَوَشىٍ كَما زُخرِفَت | * | بِميشَمِها المُزدَهاةُ الهَدِيُّ | 
| 3 | أَدانَ وَأَنبَأَهُ الأَوَّلون | * | بأَنَّ المُدانَ مَلِيُّ وَفِيُّ | 
| 4 | فَيَنظُرُ في صُحُفٍ كَالرِيا | * | طِ فيهِنَّ إِرثُ كِتابٍ مَحِيُّ | 
| 5 | فَلَم يَبقَ مِنها سِوى هامِدٍ | * | وَسُفعُ الخُدودِ مَعًا وَالنُؤِيُّ | 
| 6 | وَأَشعَثَ في الدارِ ذي لِمَّةٍ | * | لَدى آل خَيْمٍ نَفاهُ الأَتِيُّ | 
| 7 | عَلَى أَطرِقا بالِياتُ الخِيا | * | مِ إِلّا الثُمامُ وَإِلّا العِصِيُّ | 
| 8 | كَعوذِ المُعَطِّفِ أَحزى لَها | * | بِمَصدَرَةِ الماءِ رَأمٌ رَذِيُّ | 
| 9 | فَهُنَّ عُكوفٌ كَنَوحِ الكَريـ | * | ـمِ قَد لاحَ أَكبادَهُنَّ الهَوِيُّ | 
| 10 | فَأَنسى نُشَيبَةَ وَالجاهِلُ الـ | * | ـمُغَمَّرُ يَحِسَبُ أَنّي نَسِيُّ | 
| 11 | يَسُرُّ الصَديقَ وَيَنكي العَدُوَّ | * | وَمِردى حُروبٍ رَضِيٌّ نَدِيُّ | 
| 12 | عَلى حينِ أَن تَمَّ فيهِ الثَلا | * | ثُ حَدٌّ وَجودٌ وَلُبٌّ رَخِيُّ | 
| 13 | وَمِن خَيرِ ما عَمِلَ الناشِىءُ الـ | * | ـمُعَمَّمُ خَيرٌ وَزَندٌ وَرِيُّ | 
| 14 | وَصَبرٌ عَلى نائِباتِ الأمور | * | وَحِلمٌ رَزينٌ وَقَلبٌ ذَكِيُّ |