| 1 | إِنّي لِفِعلِكَ يا مُحَمَّدُ حامِدُ | * | وَإِلَيكَ بِالأَمَلِ المُصَدَّقِ قاصِدُ |
| 2 | توصيكَ بي عَطفُ القَريبِ وَمَذهَبٌ | * | في الرُشدِ سَهَّلَهُ أَمامَكَ راشِدُ |
| 3 | وَلَقَد هُزِزتَ فَكُنتَ أَحمَدَ مُنصُلٍ | * | غَمَدَتهُ لَخمُكَ في العُلا أَو غامِدِ |
| 4 | أَدعوكَ بِالرَحِمِ القَريبَةِ إِنها | * | وَلهى تَحِنُّ كَما تَحِنُّ الفاقِدِ |
| 5 | وَبِحُرمَةِ الأَدَبِ المُقَرِّبِ بَينَنا | * | وَالناسُ فيهِ أَقارِبٌ وَأَباعِدُ |
| 6 | وَقِيامِنا بِالإعتِقادِ وَنَصرِنا | * | لِلحَقِّ إِن نَصَرَ الضَلالَ مُعانِدُ |
| 7 | إِنَّ الأَميرَ وَإِن تَدَفَّقَ جودُهُ | * | فَجَنابُ جودَكَ كَيفَ شاءَ الرائِدُ |
| 8 | أَو كانَ في كَرَمِ السَماحَةِ واحِدًا | * | فَلَأَنتَ في كَرَمِ العِنايَةِ واحِدُ |
| 9 | وَلَقَد غَدَوتَ أَخًا وَرُحتَ بِرَأفَةٍ | * | وَحِياطَةٍ حَتّى كَأَنَّكَ والِدُ |
| 10 | وَبَدَأتَ في أَمرٍ فَعُد إِنَّ الفَتى | * | بادٍ لِما جَلَبَ الثَناءَ وَعائِدُ |
| 11 | لَم أَنأَ عَمّا كُنتُ فيهِ وَلَم أَغِب | * | عَن حَظِّ مَكرُمَةٍ وَرَأيُكَ شاهِدُ |