| 1 | أَخي إِنَّهُ يَومٌ أَضَعتُ بِهِ رُشدي | * | وَلَم أَرضَ هَزلي في انصِرافي وَلا جِدّي |
| 2 | تَرَكتُكَ لَمّا استَوقَفَ الدَجنُ رَكبَهُ | * | عَلينا وَطارَ البَرقُ خَوفًا مِنَ الرَعدِ |
| 3 | فَلا تَرَ بِالخَضراءِ مِثلَ الَّذي رَأى | * | صَديقُكَ بِالدَكناءِ مِن عَودِهِ المُبدي |
| 4 | لَجَرَّ عَلينا الغَيثُ هُدّابَ مُزنَةٍ | * | أَواخِرُها فيهِ وَأَوَّلُها عِندي |
| 5 | تَعَجَّلَ عَن ميقاتِهِ فَكَأَنَّهُ | * | أَبو صالِحٍ قَد بِتُّ مِنهُ عَلى وَعدِ |
| 6 | فَظَلتُ أُقاسي حارِثَيكَ بُعَيدَما انـ | * | ـصَرَفتُ فَسَلني عَن مُعاشَرَةِ الجُندِ |
| 7 | لَدى خُلُقٍ جاسي النَواحي كَأَنَّني | * | أُصارِعُ مِنهُ هادِيَ الأَسَدِ الوَردِ |