| 1 | لَكَ الخَلائِقُ فينا السَهلَةُ السُمُحُ | * | وَالنَيلُ يَسلَسُ لِلراجي وَيَنسَرِحُ |
| 2 | وَالمَكرُماتُ الَّتي باتَت مَعالِمُها | * | مَشهورَةً كَنُجومِ اللَيلِ تَتَّضِحُ |
| 3 | أَمّا العُفاةُ فَقَد حَطّوا رِحالَهُمُ | * | بِحَيثُ تَتَّسِعُ الدُنيا وَتَنفَسِحُ |
| 4 | فَداكَ مَن لا نَداهُ صَوبُ غادِيَةٍ | * | تَهمي وَلا صَدرُهُ لِلجودِ مُنشَرِحُ |
| 5 | أَمُطلِقي مِن يَدِ السَيبِيِّ أَنتَ فَقَد | * | كَلَّت لَدَيهِ رِكابُ الطالِبِ الطُلُحُ |
| 6 | أَرى عَلى بابِهِ صَرعى أَقامَ بِهِمْ | * | طولُ المَطالِ فَلا أَجدى وَلا نَجَحوا |
| 7 | لَنا مَواقِفُ في أَفناءِ عَرصَتِهِ | * | تُهانُ أَخطارُنا فيها وَتُطَّرَحُ |
| 8 | نَغشاهُ لا نَحنُ مُشتاقونَ مِنهُ إِلى | * | أُنسٍ وَلا هُوَ مَسرورٌ بِنا فَرِحُ |
| 9 | إِذا طَلَبنا بِلينِ القَولِ غِرَّتَهُ | * | ظَلنا نُعالِجُ قُفلًا لَيسَ يَنفَتِحُ |
| 10 | أَعيا عَلَيَّ فَلا هَيّابَةٌ فَرِقٌ | * | مِنَ الهِجاءِ وَلا هَشٌّ فَيُمتَدَحُ |
| 11 | يُريغُ كاتِبُهُ صُلحي لِيَنقُصَني | * | وَلَم يَكُن بَينَنا شَرٌّ فَنَصطَلِحُ |
| 12 | وَكَم أُناسٍ أَلاموا في مُتاجَرَتي | * | وَحاوَلوا الرِبحَ في نَقصي فَما رَبِحوا |