| 1 | ما قامَ لَكي لِعِجلٍ حينَ زاحَفَها | * | وَلَم تَقُمْ مادَرايا بَعدُ لِلكَرَجِ |
| 2 | لَو أَنَّكُم كُنتُمُ لِلشَلمَغانِ إِذَن | * | ثَبَتُّمُ في مَضيقِ المَأزِقِ اللَحِجِ |
| 3 | لَمّا غَدا بَكرُ بَكرٍ في قَساطِلِهِ | * | غَدا بَنو حَسَنٍ فيها بَني سَمَجِ |
| 4 | هَيهاتَ غالَكُمُ لُؤمُ انتِسابِكُمُ | * | عَن أَن تَرَوا صُبُرًا في ذَلِكَ الرَهَجِ |
| 5 | وَقَد تَوَهَّمَ أَو أَخطا مُنَجِّمُكُمْ | * | بَينَ الدَقائِقِ لَمّا اجتازَ وَالدَرَجِ |
| 6 | وَالخِزيُ في شَهَواتٍ مِنكُمُ ارتَفَعَت | * | عَن كَشحِ كُلِّ لَطيفٍ كَشحُهُ غَنِجِ |
| 7 | لَيسَ الرِجالُ بِأَحبابِ الرِجالِ فَلا | * | تُغالِطوا الناسَ في وَحشٍ وَلا فَرَجِ |