| 1 | بِعَينَيكَ ضَوءُ الأُقحُوانِ المُفَلَّجِ | * | وَأَلحاظُ عَينَي ساحِرِ اللَحظِ أَدعَجِ |
| 2 | شَجىً مِن هَوىً زادَ الغَليلَ تَوَقُّدًا | * | وَكانَ الهَوى أَلبًا عَلى المُغرَمِ الشَجِي |
| 3 | يُهَيِّجُ لي طَيفُ الخَيالِ صَبابَةً | * | فَلِلَّهِ ما طَيفُ الخَيالِ المُهَيِّجِ |
| 4 | تَأَمَّلتُ أَشخاصَ الخَطوبِ فَلَم أُرَع | * | بِأَفظَعِ مِن فَقدِ الأَليفِ وَأَسمَجِ |
| 5 | وَما حَسَنٌ وَهوَ القَريبُ مَحَلَّةً | * | بِأَقرَبِ مِن وَفرٍ مَنالًا وَزِبرَجِ |
| 6 | أَيَظلِمُني المُستَضعَفونَ وَقَد رَأَوا | * | تَهَجُّمَ ظَلّامٍ مَتى يَكوِ يُنضِجِ |
| 7 | أَرومُ اِنتِصارًا ثُمَّ يَثني عَزيمَتي | * | تُقايَ الَّذي يَعتاقُني وَتَحَرُّجي |
| 8 | هُما حَجَزا شَغبي وَكَفّا شَكيمَتي | * | فَلَم أَتَوَعَّر في وَشيعَةِ مَنهَجي |
| 9 | وَلَم أَسرِ في أَعراضِ قَومٍ أَعِزَّةٍ | * | سُرى النارِ شُبَّت في أَلاءٍ وَعَرفَجِ |
| 10 | وَقَد يُتَّقى فَتكُ الحَليمِ إِذا رَأى | * | ضَرورَةَ مَدلولٍ عَلى الفَتكِ مُحرَجِ |
| 11 | تَهَضَّمَني مَن لَو أَشاءُ اِهتِضامَهُ | * | لَأَدرَكَهُ تَحتَ الخُمولِ تَوَلُّجي |
| 12 | وَمِن عادَتي وَالعَجزُ مِن غَيرِ عادَتي | * | مَتى لا أَرُح عَن حَضرَةِ الذُلِّ أُدلِجِ |
| 13 | فَلَولا الأَميرُ اِبنِ الأَميرِ وَوَعدُهُ | * | لَقَلَّ عَلى أَهلِ العِراقِ مُعَرَّجي |
| 14 | أَخو العَزمِ لَم تَصدُر صَريمَةُ عَزمِهِ | * | بِمُقتَضَبٍ مِن عاثِرِ الرَيِ مُخدَجِ |
| 15 | وَعِندَ الأَميرِ نُصرَةٌ إِن أُهِب بِها | * | أُضَلِّل أَساطيرَ الخَؤُونِ المُبَهرَجِ |
| 16 | عَتادي الَّذي آوى إِلَيهِ وَعُدَّتي | * | لِما أَختَشي مِن صَرفِ دَهري وَأَرتَجي |
| 17 | سَيُثلِجُ صَدري اليَأسُ وَاليَأسُ مَنهَلٌ | * | مَتى تَغتَرِف مِنهُ الجَوانِحُ تَثلَجِ |
| 18 | قَنِعتُ عَلى كَرهٍ وَطَأطَأتُ ناظِري | * | إِلى رَنقِ مَطروقٍ مِنَ العَيشِ حَشرَجِ |
| 19 | وَلَجلَجتُ في قَولي وَكُنتُ مَتى أَقُل | * | بِمُسمِعَةٍ في مَجمَعٍ لا أُلَجلِجِ |
| 20 | يَظُنُّ العِدى أَنّي فَنيتُ وَإِنما | * | هِيَ السِنُّ في بُردٍ مِنَ الشَيبِ مُتهَجِ |
| 21 | نَضَوتُ الصِبا نَضوَ الرِداءِ وَساءَني | * | مُضِيُّ أَخي أُنسٍ مَتى يَمضِ لا يَجي |
| 22 | فَمَن مُبلِغٌ عَنّي الثُمالِيَّ أَنَّهُ | * | مَكانُ اِشتِكائي خالِيًا وَتَفَرُّجي |
| 23 | مَتى يَأتِهِ الرُكبانُ يوصِل زَعيمُهُم | * | رِسالَةَ مَطرودٍ عَنِ اللَهوِ مُزعَجِ |
| 24 | أَرانا وَقيذى كَبرَةٍ وَتَكاوُسٍ | * | عَلى مُلتَقىً مِن مَطلَبِ الحاجِ أَعوَجِ |
| 25 | بَعيدينَ لا نُدنى لِأُنسِ فَنُجتَبى | * | عَلَيهِ وَلا نُدعى لِخَطبٍ فَنَنتَجى |
| 26 | مَضى جَعفَرٌ وَالفَتحُ بَينَ مُرَمَّلِ | * | وَبَينَ صَبيغٍ في الدِماءِ مُضَرَّجِ |
| 27 | أَأَطلُبُ أَنصارًا عَلى الدَهرِ بَعدَما | * | ثَوى مِنهُما في التُربِ أَوسى وَخَزرَجي |
| 28 | أُولَئِكَ ساداتي الَّذينَ بِفَضلِهِم | * | حَلَبتُ أَفاويقَ الرَبيعِ المُثَجَّجِ |
| 29 | مَضَوا أَمَمًا قَصدًا وَخُلِّفتُ بَعدَهُم | * | أُخاطِبُ بِالتَأميرِ والِيَ مَنبِجِ |