| 1 | جَزى اللهُ خَيرًا عَن خَليعٍ مُطَرَّدٍ | * | رِجالًا حَمَوه آلَ عَمرِو بنِ خالِدِ |
| 2 | فَلَيسَ كَمَن يَغزو الصَديقَ بِنوكِهِ | * | وَهِمَّتُه في الغَزوِ كَسبُ المُزاوِدِ |
| 3 | عَلَيكُم بِعَرْصاتِ الدِيارِ فَإِنَّني | * | سِواكُمْ عَديدٌ حينَ تُبلى مَشاهِدي |
| 4 | أَلاوَذتُمُ حَتى إِذا ما أَمِنتُمُ | * | تَعاوَرتُمُ سَجعًا كَسَجعِ الهَداهِدِ |
| 5 | تَجَنّي عَلَينا المازِنانِ كِلاهُما | * | فَلا أَنا بِالمُغضي ولَا بِالمُساعِدِ |
| 6 | وَقَد حَدِبَت عَمرٌو عَلَيَّ بِعِزِّها | * | وَأَبنائُها مِن كُلِّ أَروَعَ ماجِدِ |
| 7 | مَصاليتُ يَومَ الرَوعِ كَسبُهُمُ العُلا | * | عِظامُ مَقيلِ الهامِ شُعرُ السَواعِدِ |
| 8 | أُولَئِكَ إِخواني وَجُلُّ عَشيرَتي | * | وَثَروَتُهُم وَالنَصرُ غَيرُ المُحارِدِ |