| 1 | مَن رَجَلٌ أَحبوهُ وَناقَتي | * | يُبَلِّغُ عَنّي الشِعرَ إِذ ماتَ قَائِلُه |
| 2 | نَذيرًا وَما يُغني النَذيرُ بِشَبوَةٍ | * | لِمَن شاؤُهُ حَولَ البَدِيِّ وَجامِلُه |
| 3 | فَقُل لِتَميمٍ تَجعَلِ الرَملَ دونَها | * | وَغَيرُ تَميمٍ في الهَزاهِزِ جاهِلُه |
| 4 | فَإِنَّ أَبا قابوسَ بَيني وَبَينها | * | بِأَرعَنَ يَنفي الطَيرَ حُمرٍ مَناقِلُه |
| 5 | إِذا ارتَحلوا أَصَمَّ كُلَّ مُؤَيَّهٍ | * | وَكُلِّ مُهيبٍ نَقرُهُ وَصَواهِلُه |
| 6 | فَلا أَعرِفَن سَبيًا تُمَدُّ ثُدِيُّهُ | * | إِلى مُعرِضٍ عَن صِهرِه لا يُواصِلُه |