| 1 | نَفسي تَقيكَ وَوالِدايَ كِلاهُما | * | وَجَميعُ مَن وَلَدا مِنَ الأَسواءِ |
| 2 | ثِقَلُ الخَراجِ عَلَيَّ دَينٌ مُؤلِمٌ | * | وَلَدَيكَ مِمّا أَشتَكيهِ دَوائي |
| 3 | أَنتَ الطَبيبُ لِداءِ جُرحي وَالَّذي | * | بِدَوائِهِ لا شَكَّ أَدفَعُ دائي |
| 4 | وَالوَعدُ فيهِ مِنكَ لي مُتَقَدِّمٌ | * | فَامنُن عَلَيَّ بِأَن تُخِفَّ أَدائي |
| 5 | إِنَّ البَقِيَّةَ مِن خَراجي قَدرُها | * | ما إِن يَكونُ لَدَيكَ قَدرَ غَداءِ |
| 6 | فَامنُن عَلَيَّ بِصَومِ يَومٍ واحِدٍ | * | وَاجعَل غَداءَكَ لي فَفيهِ غَنائي |