| 1 | خَفَرْتُ عَلَى قَيْسٍ فَأَدَّى خَفَارَتِي | * | فَوَارِسُ مِنَّا غَيْرُ مِيلٍ ولاَ عُسْرِ | 
| 2 | فَنَحْنُ تَرَكْنَا تَغْلِبَ ابْنَةَ وَائِلٍ | * | كَمَضْرُوبَةٍ رِجْلاَهُ مُنْقَطِعِ الظَّهْرِ | 
| 3 | إِذَا مَا لَقِينَا تَغْلِبَ ابْنَةَ وائِلٍ | * | بَكَيْنَا بِأَطْرَافِ الرِّمَاحِ عَلَى عَمْرِو | 
| 4 | سَتَبْكِي عَلَى عَمْرٍ عُيُونٌ كَثِيرَةٌ | * | عَدَوْا لِجُبَارٍ بِالمُثَقَّفَةِ السُّمْرِ | 
| 5 | وكُلِّ عَلَنْدىً قُصَّ أَسْفَلُ ذَيْلِهِ | * | فَشَمَّرَ عَنْ سَاقٍ وأَوْظِفَةٍ عُجْرِ | 
| 6 | مُلِحٌّ إِذَا الخُورُ اللَّهَامِيمُ هَرْوَلتْ | * | وَثُوبٌ بِأَوْسَاطِ الخَبَارِ عَلى الفَتْرِ | 
| 7 | تَقَلْقَلَ عَنْ فَأْسَ الِّلجَامِ لَهَاتُهُ | * | تَقَلْقُلَ سِنْفِ المَرْخِ في الجَعْبَةِ الصِّفْرِ | 
| 8 | فَأَخْطَلُ إِنْ تَسْمَعْ خَوَاتِي تَوَقَّني | * | كمَا يَتَّقِي فَرْخُ الحُبَارَى مِنَ الصَّقْرِ | 
| 9 | شَهِدْتَ فَلَمْ تَحْفَظَ لِقَوْمِكَ عَوْرَةً | * | ولَمْ تَدْرِ ما أُمُّ البُغَاثِ مِنَ النَّسْرِ | 
| 10 | أَلَمْ تَرَ أَنَّ البَحْرَ يَضْحَلُ مَاؤُهُ | * | فَتَأْتِي عَلَى حِيتَانِهِ نَوْبَةُ الدَّهْرِ | 
| 11 | قَرَتْ لِيَ قَيْسٌ في حِياضٍ مَسِكَيةٍ | * | وأَنْتَ شَقِيُّ خَانَ حَوْضَكَ مَا تَقْرِي | 
| 12 | بِأَيِّ رِشَاءٍ يَا بْنَ ذَا الرِّجْلِ تَرْتَقِي | * | إِذَا غَرِقَتْ عَيْنَاكَ في حَوْمَةٍ غَمْرِ | 
| 13 | بِأيِّ قَنَاةٍ تَرْفَعُونَ لِوَاءَكُمْ | * | إِذَا رَفَعَ الأَقْوَامُ أَلْوِيَةَ الفَخْرِ | 
| 14 | لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسَ بْنُ عَيْلاَنَ أَنَّني | * | غَدَاةَ دَعَوْنِي مَا بِسَمْهِيَ مِنْ وَقْر | 
| 15 | .......ـه إذ هَدَرَتْ لهمْ | * | شقاشِقُ أَقْوَامٍ فَأَسْكَتَهَا هَدْرِي | 
| 16 | أَجَبْتُ بَنِي عَيْلاَنَ والخَوْضُ دُونَهُمْ | * | بِأَضْبَطَ جَهْمِ الوَجْهِ مُخْتَلِفِ الشَّجْرِ | 
| 17 | لهُ طَبَقَات مِنْ فَقَارٍ كَأَنَّمَا | * | جُمِعْنَ بِشَعْبٍ أَوْ عثَمْنَ عَلَى كَسْرِ | 
| 18 | أَزَبُّ بِلَحْيَيْهِ وأَحْجَاءِ نَابِهِ | * | خَرَادِيلُ أَمْثَالُ السَّريحِ مِنَ الهَبْرِ | 
| 19 | فَمَا أَرْضَعَتْ مِنْ حُرَّةٍ آلَ مَالِكٍ | * | ومَا حَمَلَتْهُمْ مِنْ حَصَانٍ عَلَى طُهْرِ | 
| 20 | ولكِنْ رَمَتْ إِحْدَى الإِمَاءِ بِرَأْسِهِ | * | سَرُوقُ البِرَامِ كالسَّلُوقِيَّةِ المُجْرِي | 
| 21 | وكَانَ أَبُوهُ التَّغْلَبِيُّ إِذَا بَكَى | * | عَلَى الزَّادِ لَمْ يَسْكُتْ بِثَدْيٍ ولا نَحْرِ | 
| 22 | أَتَتْهُ وقَدْ نَامَ العُيُونُ بِكَسْبِهَا | * | فَبَاتَا عَلَى جُوعٍ وظَلاَّ عَلَى غِمْرِ | 
| 23 | فَقَدْ آبَ أَفْرَاسُ الصُّمَيْلِ بْنِ نَهْشَلٍ | * | بِبِنْتِكَ فَاطْلُبْ مَا أَصَبْنَ عَلَى الوِتْرِ | 
| 24 | أَحَلَّ العَوَالِي فَرْجَهَا لابْنِ نَهْشَلٍ | * | فَمَا نِلْتَ مِنْهَا مِنْ عِقَابٍ ولاَ مَهْرٍ | 
| 25 | وكُنْتَ كَذِي الكَفَّيْنِ أَصْبَحَ رَاضِيًا | * | بِوَاحِدَةٍ جَذْمَاءَ مِنْ قَصَبٍ عِشْرِ | 
| 26 | مَنَحْتُ نَصَارَى تَغْلِبَ إِذْا مَنَحْتُهَا | * | عَلَى نَأْيِهَا حَذَّاءَ بَاقِيَةَ الغِمْرِ |