| 1 | لِمَن جِمالٌ قُبَيلَ الصُبحِ مَزمومَةْ | * | مُيَمِّماتٌ بِلادًا غَيرَ مَعلومَةْ |
| 2 | عالَينَ رَقمًا وَأَنماطًا مُظاهَرَةً | * | وَكِلَّةً بِعَتيقِ العَقلِ مَقرومَةْ |
| 3 | مِلْعَبقَرِيِّ عَلَيها إِذ غَدَوا صَبَحٌ | * | كَأَنَّها مِن نَجيعِ الجَوفِ مَدمومَةْ |
| 4 | كَأَنَّ أَظعانَهُمْ نَخلٌ مُوَسَّقَةٌ | * | سودٌ ذَوائِبُها بِالحَملِ مَكمومَةْ |
| 5 | فيهِنَّ هِندُ الَّتي هامَ الفُؤادُ بِها | * | بَيضاءُ آنِسَةٌ بِالحُسنِ مَوسومَةْ |
| 6 | فإِنَّها كَمَهاةِ الجَوِّ ناعِمَةٌ | * | تُدني النَصيفَ بِكَفٍّ غَيرِ مَوشومَةْ |
| 7 | كَأَنَّ ريقَتَها بَعدَ الكَرى اغتَبَقَت | * | صَهباءَ صافِيَةً بِالمِسكِ مَختومَةْ |
| 8 | مِمّا يُغالي بِها البَيّاعُ عَتَّقَها | * | ذو شارِبٍ أَصهَبٌ يُغلي بِها السيمَةْ |
| 9 | يا مَن لِبَرقٍ أَبيتُ اللَيلَ أَرقُبُهُ | * | في مُكفَهِرٍّ وَفي سَوداءَ مَركومَةْ |
| 10 | فَبَرقُها حَرِقٌ وَماؤُها دَفِقٌ | * | وَتَحتَها رَيِّقٌ وَفَوقَها ديمَةْ |
| 11 | فَذَلِكَ الماءُ لَو أَنّي شَرِبتُ بِهِ | * | إِذن شَفى كَبِدًا شَكّاءَ مَكلومَةْ |
| 12 | هَذا وَداوِيَّةٍ يَعمى الهُداةُ بِها | * | ناءٍ مَسافَتُها كَالبُردِ دَيمومَةْ |
| 13 | جاوَزتُها بِعَلَنداةٍ مُذَكَّرَةٍ | * | عَيرانَةٍ كَعَلاةِ القَينِ مَلمومَةْ |
| 14 | أَرمي بِها عُرُضَ الدَوِّيُّ ضامِزَةً | * | في ساعَةٍ تَبعَثُ الحِرباءَ مَسمومَةْ |