| 1 | لِأَيِّ صُروفِ الدَهرِ فيهِ نُعاتِبُ | * | وَأَيَّ رَزاياهُ بِوِترٍ نُطالِبُ | 
| 2 | مَضى مَن فَقَدنا صَبرَنا عِندَ فَقدِهِ | * | وَقَد كانَ يُعطي الصَبرَ وَالصَبرُ عازِبُ | 
| 3 | يَزورُ الأَعادي في سَماءِ عَجاجَةٍ | * | أَسِنَّتُهُ في جانِبَيها الكَواكِبُ | 
| 4 | فَتُسفِرُ عَنهُ وَالسُيوفُ كَأَنَّما | * | مَضارِبُها مِمّا انفَلَلنَ ضَرائِبُ | 
| 5 | طَلَعنَ شُموسًا وَالغُمودُ مَشارِقُ | * | لَهُنَّ وَهاماتُ الرِجالِ مَغارِبُ | 
| 6 | مَصائِبُ شَتّى جُمِّعَت في مُصيبَةٍ | * | وَلَم يَكفِها حَتّى قَفَتها مَصائِبُ | 
| 7 | رَثى ابنَ أَبينا غَيرُ ذي رَحِمٍ لَهُ | * | فَباعَدَنا مِنهُ وَنَحنُ الأَقارِبُ | 
| 8 | وَعَرَّضَ أَنّا شامِتونَ بِمَوتِهِ | * | وَإِلّا فَزارَت عارِضَيهِ القَواضِبُ | 
| 9 | أَلَيسَ عَجيبًا أَنَّ بَينَ بَني أَبٍ | * | لِنَجلِ يَهودِيٍّ تَدِبُّ العَقارِبُ | 
| 10 | أَلا إِنَّما كانَت وَفاةُ مُحَمَّدٍ | * | دَليلًا عَلى أَن لَيسَ للهِ غالِبُ |