الرئيسة >> ديوان العرب >> بشر بن أبي خازم الأسدي >> أَنِيَّةٌ الغَداةَ أَمِ انْتِقَالُ * لِمُنْصَرِفِ الظَّعَائِنِ أَمْ دَلاَلُ
| 1 | أَنِيَّةٌ الغَداةَ أَمِ انْتِقَالُ | * | لِمُنْصَرِفِ الظَّعَائِنِ أَمْ دَلاَلُ | 
| 2 | جَعَلْنَ قَنَا قُرَاقِرةٍ يَمِينًا | * | لِنِيَّتِهِنَّ فانْجَذَمَ الوِصَالُ | 
| 3 | كأَنَّ عَلَى الحُدُوجِ مُخدَّرَاتٍ | * | دُمَى صَنْعَاءَ خُطَّ لَها مِثَالُ | 
| 4 | أَوْ البِيضَ الخُدُودِ بِذِي سُدَيْرٍ | * | أَطاعَ لَهُنَّ عُبْرِيٌّ وَضَالُ | 
| 5 | فَسَلِّ الهَمَّ عَنْكَ بِذَاتِ لَوْثٍ | * | صَمُوتٍ ما تَخَوَّنَها الكَلاَلُ | 
| 6 | تَرَى الطَّرَقَ المُعَبَّدَ مِنْ يَدَيْها | * | لِشُذَّانِ الحَصَى مِنْهُ انتِضَالُ | 
| 7 | تَخِرُّ نِعَالُها ولَهَا نَفِيٌّ | * | نَفِيَّ الحَبِّ تَطْحَرُهُ المِلاَلُ | 
| 8 | أَلاَ تَنْسَى الكَفُورَ وَكُلَّ شَيْءٍ | * | مِنَ الأَخْلاقِ تَنْتَجِعُ الرِّجَالُ | 
| 9 | إلَى أَوْس بْنِ حَارِثَةَ بْنِ لأْمٍ | * | وَحَقَّ لِقَاءُ رَبِّكَ لَوْ يُنَالُ | 
| 10 | وَمَا لَيْثٌ بِعَثَّرَ في غَريفٍ | * | مُعِيدُ الهَصْرِ خَطْفَتُهُ شِمَالُ | 
| 11 | بِأَصْدَقَ عَدْوَةً مِنْهُ وَبَأْسًا | * | غَدَاةَ الرَّوْعِ إذْ خَلَتِ الحِجَالُ | 
| 12 | وَلَوْ جَارَاكَ أَبْيَضُ مُتْلَئِبٌّ | * | قُرَى نَبَطِ السَّوَادِ لَهُ عِيَالُ | 
| 13 | تَهِفُّ يَدَاكَ مِنْ هَذا وَهَذا | * | وَتُغْرَفُ مِنْ جَوَانِبِهِ السِّجَالُ | 
| 14 | لأَصْبَحَتِ السَّفينُ مُخَوِّيَاتٍ | * | عَلَى القُذُفَاتِ لَيْسَ لَهَا بِلالُ | 
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
 الديوان (182 - 184 ) بتحقيق عزة حسن، دار الشرق العربي
- البحر:: وافر
- الروي:: لام
- العصر:: جاهلي
- اضغط هنا للطباعة


