الرئيسة >> ديوان العرب >> الأفوه الأَوْدِي >> لَمَّا رَأَتْ بُشْرَى تَغَيَّر لَوْنُها * مِنْ بَعْدِ بَهْجَتِهِ فَأَقْبَلَ أَحْمَرا
| 1 | لَمَّا رَأَتْ بُشْرَى تَغَيَّر لَوْنُها | * | مِنْ بَعْدِ بَهْجَتِهِ فَأَقْبَلَ أَحْمَرا |
| 2 | أَلْوَتْ بِإصْبَعِها وَقالَتْ إنَّما | * | يَكْفيكَ مِمَّا قَدْ أَرَى ما قُدِّرا |
| 3 | إنِّي ذُؤابَةُ مَذْحِجٍ وَسَنَامُها | * | وَأَنا الكَريمُ ذُرى القَديمَةِ كُرِّرا |
| 4 | قُولي لِمَذْحِجَ عاوِدُوا لِذُحُولِكُمْ | * | لَولا يُجِيبوا دَعْوَتي حَلْبَ الصَّرى |
| 5 | كانَ الفَخَارُ يَمانِيًّا مُتَقَحْطِنًا | * | وَأَراهُ أَصْبَحَ شامِيًا مُتَنَزِّرا |
| 6 | ما خَيرُ حِمْيَرَ أَنْ تُسَلِّمَ مَذْحِجًا | * | أَو خَيرُ مِذْحِجَ أَنْ تُسَلِّمَ حِمْيَرا |
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
ديوان الأفوه الأَوْدِي، شرح وتحقيق د.محمد التونجي، دار صادر، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى ۱۹۹۸م، صفحة (۱۱۱) - البحر:: كامل
- الروي:: راء
- العصر:: جاهلي
- اضغط هنا للطباعة