الرئيسة >> ديوان العرب >> تميم بن أبي بن مقبل >> أَلاَ نَادِيا رَبْعِيْ كُبَيْشَةَ باللَّوى * بِحَاجَةِ مَحْزونٍ وإِنْ لَمْ يُنادِيَا
| ١ | أَلاَ نَادِيا رَبْعِيْ كُبَيْشَةَ باللَّوى | * | بِحَاجَةِ مَحْزونٍ وإِنْ لَمْ يُنادِيَا |
| ٢ | تَوَضَّحْنَ في عَلياءِ قَفْرِ كَأَنَّها | * | مَهاريقُ فَلُّوحٍ يُعَرِّضْنَ تَاليَا |
| ٣ | تَمَشَّى به الطِّلْمانُ كَالدُّهْم قَارَفَتْ | * | بزَيْتِ الرَّهَاءِ الجَوْنِ والدِّفلِ طالِيا |
| ٤ | إذا غَشَيَتْ جَدَّا بِلَيْلٍ تَنَاوَلَتْ | * | عِشاشَ الغُرَابِ كالهضَابِ بَوانِيَا |
| ٥ | نَوَاهِكُ بَيُّوتِ الحِيَاضِ إِذا غَدَتْ | * | عَلَيْه وَقَدْ ضَمَّ الضَّريبُ الأفَاعِيَا |
| ٦ | كَأَنَّ ذُراها مِنْ دَجُوجَ قَعائِدٌ | * | نَفَى الشَّرْقُ عَنْهَا المُغْضِنَاتِ السَّوارِيَا |
| ٧ | أَأُمَّ تَميمٍ إِنْ تَرَيْني عَدُوَّكُمْ | * | وَبَيْتِي فَقَدْ أَغْنَى الحَبيبَ المُصَافِيا |
| ٨ | بني عَامِرٍ مَا تَأْمُرون بِشَاعِرٍ | * | تَخَيَّرَ بَابَاتِ الكِتابِ هِجائِيَا |
| ٩ | أَأَعْفوا كمَا يَعْفو الكَرِيمُ فَإِنَّني | * | أرى الشَّغْبَ فيما بَيْنَنَا مُتَماديا |
| ١٠ | فأمَّا سُراقاتُ الهجَاءِ فإِنَّهَا | * | كَلامٌ تَهاداهُ اللِّئَامُ تَهادِيَا |
| ١١ | أمَ اخْبَطَ خَبْطَ الفِيلِ هَامَةَ رَأْسِهِ | * | بِحَردٍ فَلا يُبْقِي مِنَ العَظَمِ بَاقِيا |
| ١٢ | وعِنْدي الدُّهَيمُ لوْ أَحُلُّ عِقالَها | * | فَتُصْعِدُ لَمْ تَعْدَمْ مِنْ الجنِّ حَادِيَا |
| ١٣ | أَحَقًّا أَتَانِي أَنَّ عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ | * | بِبَطْنِ رَمَى يُهْدِي إليَّ القَوَافِيَا |
| ١٤ | أَبَانُوا أَخاهُمْ إذْ أَرَادُوا زِيَالهُ | * | بِأَسْوَاطِ قِدٍّ عَاقِدِينَ النَّوَاصِيَا |
| ١٥ | فَأَجْمَعُ أَجْلاسًا شِدَادًا يَسُوقُهَا | * | إلَيَّ إذَا رَاحَ الرِّعَاءُ رِعائِيَا |
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
ملحق ديوان تميم بن أُبَيّ بن مقبل (٢٨٥-٢٨٨) عن عدة مصادر ، عني بتحقيقه عزة حسن، دار الشرق العربي، الطبعة الثانية ١٤١٦هـ-١٩٩٥م، حلب، سوريا - البحر:: طويل
- الروي:: ياء
- العصر:: مخضرم
- اضغط هنا للطباعة
الصفحات
٢ - الأبيات (٣-٦) في صفحة (٢٨٦)،
٣ - الأبيات (٧-١١) في صفحة (٢٨٧)،
٤ - الأبيات (١٢-١٦) في صفحة (٢٨٨)،