| 1 | لِمَ لا تَرِقُّ لِذُلِّ عَبدِكْ | * | وَخُضوعِهِ فَتَفي بِوَعدِكْ |
| 2 | إِنّي لَأَسأَلُكَ القَليـ | * | ـلَ وَأَتَّقي مِن سوءِ رَدِّكْ |
| 3 | وَأَما وَوَصلِكَ بَعدَ هَجـ | * | ـرِك وَاقتِرابِكَ بَعدَ بُعدِكْ |
| 4 | لا لُمتُ نَفسِيَ في هَوا | * | كَ وَلا انحَرَفتُ لِطولِ صَدِّكْ |
| 5 | وَلَئِن أَسَأتُ كَما تُسي | * | ءُ لَما وَدِدتُكَ حَقَّ وُدِّكْ |
| 6 | قُل لِلخَليفَةِ جَعفَرٍ | * | أَعيا الرِجالَ مَكانُ نِدِّكْ |
| 7 | أَيُّ امرِئٍ يَسمو سُمُو | * | وَكَ أَو يَجيءُ بِمِثلِ مَجدِكْ |
| 8 | وَعُلا قُصَيِّكَ أَو قُرَيـ | * | ـشِكَ أَو نِزارِكَ أَو مَعَدِّكْ |
| 9 | باعٌ تُمَدُّ بِهِ النُبُو | * | وَةُ وَالخِلافَةُ قَبلَ مَدِّكْ |
| 10 | أَحرَزتَ ميراثَ الرَسو | * | لِ بِسُهمَةِ العَبّاسِ جَدِّكْ |
| 11 | وَوَصَلتَ عَفوَكَ يا أَميـ | * | ـرَ المُؤمِنينِ لَنا بِجُهدِكْ |
| 12 | وَرَعَيتَنا فَأَرَيتَنا | * | سُنَنَ الرَشادِ بِحُسنِ قَصدِكْ |
| 13 | حَسُنَت لَنا الدُنيا بِحَمـ | * | ـدِ اللَهِ رَبِّكَ ثُمَّ حَمدِكْ |
| 14 | وَعَلَيكَ مِن سيما النَبِي | * | يِ مَخايِلٌ شَهِدَت بِرُشدِكْ |
| 15 | تَبدو عَلَيكَ إِذا اشتَمَلـ | * | ـتَ بِبُردِهِ مِن فَوقِ بُردِكْ |
| 16 | أَعزَزتَ أُمَّةَ أَحمَدٍ | * | بِالفاضِلينِ وُلاةِ عَهدِكْ |
| 17 | فَهُم جَميعًا يَحمِدو | * | نَ وَيَشكُرونَ جَميلَ رِفدِكْ |
| 18 | مُتَمَسِّكينَ بِبَيعَةٍ | * | أَحكَمتَها بِوَثيقِ عَقدِكْ |
| 19 | فَاسلَم لَهُم وَلِسُؤدَدٍ | * | أَصبَحتَ فيهِ نَسيجَ وَحدِكْ |
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
ديوان البحتري (2/705-706)، تحقيق حسن كامل الصيرفي، دار المعارف، مصر - البحر:: كامل
- الروي:: دال
- العصر:: عباسي
- اضغط هنا للطباعة
ملحوظة
الصفحات
2 - الأبيات (11-19) في صفحة (706)،